إإن كنت كائن أعيش فى كون كالدر المكنون
أكنت للحظه أفكر فى مقولة ألا أكون أو أكون
فإذا كان الكون أعطانى الحق فى أن أعيش كامل الحقوق
لما أتذمر أو أثور أو أقف تائها فى مفترق الطريق
وماذا يريح أى كائن إلاأن يكون كامل الحقوق
تحصل على أحترامك فى أياما ما كان مكانك فى هذا الكون
وأن تحس أنك حرا طليقا لست محبوسا فى قفص وأن كان من مرجان
وأن تعيش حياه كريمه لاتكون خائفا من غدا لن تجد فيه حتى قليلا كانفكنا وكنا وكنا والأن لانكن حتى جنين فى مهده يصرخ جوعان
وحتى لما طال الصبر على هذا الجنين المحبوس فى حضانته يصرخ حتى نطق وقال أرحمونى أو حنى أعطونى مايرحمنى ويجعلنى أنام
فطال أنتظارنا على أن يسمعه أحد أو أن حتى يسكنوا ألمه رحما به هذا الغلبان
ولكن للأسف مات الجنين متألما متوجعا متشنجا وعلى وجهه علامات اليأس والألم صائحا ثائرا جعلتونى أتمنى الموت وأنا فى المهد فويلا لكم عند الحساب أمام السبحان.
أكنت للحظه أفكر فى مقولة ألا أكون أو أكون
فإذا كان الكون أعطانى الحق فى أن أعيش كامل الحقوق
لما أتذمر أو أثور أو أقف تائها فى مفترق الطريق
وماذا يريح أى كائن إلاأن يكون كامل الحقوق
تحصل على أحترامك فى أياما ما كان مكانك فى هذا الكون
وأن تحس أنك حرا طليقا لست محبوسا فى قفص وأن كان من مرجان
وأن تعيش حياه كريمه لاتكون خائفا من غدا لن تجد فيه حتى قليلا كانفكنا وكنا وكنا والأن لانكن حتى جنين فى مهده يصرخ جوعان
وحتى لما طال الصبر على هذا الجنين المحبوس فى حضانته يصرخ حتى نطق وقال أرحمونى أو حنى أعطونى مايرحمنى ويجعلنى أنام
فطال أنتظارنا على أن يسمعه أحد أو أن حتى يسكنوا ألمه رحما به هذا الغلبان
ولكن للأسف مات الجنين متألما متوجعا متشنجا وعلى وجهه علامات اليأس والألم صائحا ثائرا جعلتونى أتمنى الموت وأنا فى المهد فويلا لكم عند الحساب أمام السبحان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق