توجد بعض الاشياء تحدث فى حياتنا بعضها نكون مصيرين فيها وبعضها نكون مخيرين فيها ولكننا لانعى ما الغرض الحقيقى منها ولكن فى جميع الحالات توجد مسلمات أذا تمسكنا بها سنستغل هذا وذاك وهى جعل ديننا أولويه تفكيرنا فمثلا الرزق أذا أيقنا أنه ثابت نستريح وأذا أيقنا أن مع كل أنسان ملك يحميه من أن لا يحدث له ألا ما كتب الله لأسترحنا .....حسهلهالك بقصه حقيقيه كان يوجد شاب ملتزم اللهم أجعلنى فى نصف ألتزامه وحياءه وكان شديد الفقر فسافر ألى دوله أوروبيه للعمل فقدر الله أن يعمل فى شركه عامل يوصل الأوراق فقدر الله أن يكون فى المصعد ومعه أوراق ليوصلها ويوجد بها فتاه فائقة الجمال كل من فى المصعد ينظرون أليها ألا هو يتقى الله ويغض بصره عنها فنزل جميع من فى الأسانسير عدا هو وهى فهى خافت جدا لأن التحرش فى أوروبا أمر طبيعى ولكنه لم ينظر أصلا أليها فهى تعجبت وسألته لماذا لاتنظر لى هل أنا لست جميله قال لها أن تعاليم دينى تؤمرنى بذلك فؤعجبت بكلامه جدا وسألته عن دين ألأسلام حتى فى نهاية المطاف أسلمت بعد أقتناع تام وتزوجوا والمفاجأه الكبرى أنها كانت غنيه جدا وهى أبنة مالك الشركه أو هى مالكة الشركه وبالطبع أصبح زوجها هذا الشاب التقى فقط لأنه أتبع أبسط تقاليد دينه أعطاه الله مكافأه فى الدنيا وهى فى الأساس رزقه وهى الشركه ثانيا أنه نال مكافأه أخرى فى الأخره أنه كان سبب فى أسلام هذه الفتاه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق